-
أهل الكهف
كانت «أهل الكهف» أول مسرحية «فنية» تستلهم القصص الديني في الدراما التمثيلية، عالج فيها توفيق الحكيم إشكالية الزمن ومعناه في علاقته بالبشر والحضارات
26.00 DT -
ارني الله
بِسؤالٍ بسيط وجهه طفل بريء إلى أبيه، دارت أحداث «أرني الله» القصة الأشهر في هذا الكتاب، سؤال قَلَبَ حياة الأب وجعله يخوض رحلة بحث عميقة وعنيفة كي يرى الله انتهت به إلى نهاية مأساوية.
25.00 DT -
الحمير
عن المسرحية: لا يخفى الأديب الكبير توفيق الحكيم اعجابه بالحمير وبعالم الحمير.. وهو يهرب من الرقابة الامنية بان يتحدث حديثه على فم الحمير، بل انه في هذه المسرحية يتخيل انه جالس على مكتبه مستغرق في التأمل والتفكير ويدخل عليه حمار ويقدم نفسه له بانه حمار الحكيم القديم، وقد كان الحكيم فعلاً تخلف عن الكتابة عن الحمير، وكان آخر ما كتبه رواية حمار الحكيم عام 1940م ولكن يأتي هذا بعد ربع قرن من الزمان 1975م.. ويعتب الحمار على الحكيم انه يتجاهله دائماً ويحتقره، ولكن هذا لا يمنع من كونه موجوداً يفكر.. انا افكر اذن انا موجود، ولكن الحمار يققول انا موجود اذن انا افكر.. ويستأذن الحمار في الجلوس ويقول للحكيم ساعرض عليك بعض ما اعرف عنك وعن غيرك من الحمير، ثم يستدرك الكلام غيرك من المفكرين والمؤلفين، ويناقش الحمار مع الحكيم معاني ومغازي ألف ليلة وليلة التي كتب عنها الحكيم شهرزاد، وهي مسرحية صدرت عام 1934م.. والحمار طبعاً فاهم ومتذكر رغم مضي المدة، ويناقش الحمار هنا أن نهاية كتاب الف ليلة يختلف عن نهاية كتاب الحكيم، فلقد قدم كتاب الف ليلة وليلة نهاية القصة، بان عاش شهرزاد وشهريار في ثبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات.. ولكن الحكيم يختم مسرحية شهرزاد بان شهريار يهجر زوجته ويترك قصره ويخرج هائماً على وجهه في الخلاء، ويقدم الحمار فكرة جديدة عن الخلاء ونهاية اخرى لشهريار.. ومسرحية الحمير& لتوفيق الحكيم تحتوي على اربعة مشاهد هي الحمار يفكر.. الحمار يؤلف.. سوق الحمير26.00 DT -
الخروج من الجنة
تحميل كتاب الخروج من الجنة الخروج من الجنة هي مسرحية لتوفيق الحكيم. مكونة من ثلاث فصول تمثيلية، نشرت عام 1952 لها بطلين رئيسيين هما مختار وعنان. وتحكي عن شاب ثري عاطل دفعته زوجته
26.00 DT -
الدنيا رواية هزلية
مع ذلك لا يحدث أي حراك لتغيير واقعه سوى. . . التذمر منه و السخط عليه. "عاطل بالوظيفة " هذا هو المصطلح الذي أطلقه على حاله حيث انه لا يكلف بأي عمل في وظيفته كعامل بالأرشيف على الرغم من انقضاء عامين له في ذلك المكتب. قرر خالد الاتجاه لقراءة الكتب لإشغال وقت فراغه. كان "حلول الروح أو تناسخ الأرواح عند الهنود و القدماء المصريين " هو الكتاب الذي أعطى فرصه ل "خالد" ليكون المخرج للعالم الذي يريده ، عالم خاص به مصفى من الروتين و كبت الفكر و قيود اللوائح. بعد قراءه خالد للكتاب استغرق في نومه و حلم أن روحه تصعد إلي مكان بعيد عن واقعنا و تغمس في بحر النسيان لينسى الشخصية الذي كان عليها في واقعه و ينزل إلى الدنيا مرة ثانية و لكن بشخصية أخرى جديدة. فقد تأثر خالد بفكرة الكتاب التي تزعم" إن روح الشخص تحل في أجساد مختلفه و أن للشخص الواحد أكتر من حياه26.00 DT